رحلتي لسوق الصفاة لمساعدة صديقتي لستأناف نشاطها وأختيار الأقمشة بعد توقفها بسبب أزمة كارونا
مدخل سوق الصفاة وهو خالي من الناس
الإلتزام بالضوابط الصحية عند بوابة الدخول للسوق

مساعدتي لصديقتي كانت متعة لي وخبره جديده اكتشفتها

أختيار نوع القماش وجودته وملمسة ..اضافه لي خبرة لم أعرفها من قبل

بعد اختيار القطعة المطلوبة يقوم البائع بقص الكمية المطلوبة

تقوم صديقتي بخياطة وتصميم القطعة بنفسها وذلك لعدم وجود محلات الخياطة بسبب كارونا
يتم توصيل القطعة بعد هذه المراحل بصورة لائقة ..أستمتعة في هذه التجربة وأثارة رغبتي في تجربتها




